تشعر ريما بالغيرة على حازم من مها، ويحقق صاحب المجلة مع حازم فيما نُسب إليه من إضرار بمصلحة المجلة، ويتضح أن سمية زميلته هى المذنبة، ويصرح حازم بحبه لريما.