تضطر حسنة للإقامة في منزل شقيقها فيروز بعد وفاة أم أحمد، ويُخبر رويشيد - عبدالرزاق عن تثمين الأراضي والعقارات في المنطقة، ويستاء الجميع عندما يتم هدم سور المدينة.