يترشح رويشيد في الانتخابات ويطلب من النؤخذة وفيروز مساندته، ويطلب من ابنه مشعل العودة للإقامة معه ومسامحته، ويتوفى النؤخذة، ويمرض عزيز ويتوفى في عام 1968.