يكتشف الطبيب فؤاد أن الحقنة التي أخذها الجد كانت بنسلين وليست أنسولين مما أدى لوفاته. تتصل عبير بماجد لتطمئن عليه فيما يعين رأفت حراسا على الفيلا.