يعود رافت من السفر فيجد أن جده الحاج سعيد قد توفى، ويعثر على ورقة تؤكد أن جده قُتل.
يكتشف الطبيب فؤاد أن الحقنة التي أخذها الجد كانت بنسلين وليست أنسولين مما أدى لوفاته. تتصل عبير بماجد لتطمئن عليه فيما يعين رأفت حراسا على الفيلا.
يتصل رأفت بطارق وهو ضابط وصديق مقرب منه ويخبره عن الرسائل التي يجدها في غرفته، ويأتي طارق ويمنع أي شخص من مغادرة الفيلا.
يثبت المختبر مقتل الجد سعيد، ويطلب طارق فحص كافة أجهزة الحاسوب بالمنزل.
يتحدث طارق لحسام شقيق بسام، ويتم التحقيق مع فاطمة الخادمة بالمنزل فتحكي للضابط طارق كل تفاصيل عملها.
يتسلم الجميع أجهزتهم بعد فحصها، ويخبر بسام - رأفت بإخفاء فاطمة أن ابنتها احترقت في مطبخ الفيلا وسعيد لم يمنحها أي تعويض.
يطلب الضابط التحقيق مع عبير باعتبارها أول من رأت سعيد وهو ميت، وأول من أبلغت بالأمر.
يحقق الضابط مع سلوى زوجة جمال، فتخبره أن محمود كان دائم الشجار مع والده لكثرة الخلافات بينهما.
يطلب الضابط التحقيق مع محمود فيعلم منه أن الحاج كان يريد ترك وصية يقسم فيها الميراث بينه و بين أخيه، ويتعافى حسام من الأزمة ووالده يتشاجر معه فيلومه رأفت.
يستطيع الضابط طارق التوصل إلى معرفة خطة محمود لبيع محلات والده، ويخبر بسام - رأفت بالمعلومات التي سمعها من محمود.
يخبر بسام - رأفت بأن عبير كانت تتشاجر مع سعيد حتى أنه ترك لها الغرفة وعاد إلى غرفته القديمة، ويخرج الدكتور من الفيلا ويذهب إلى ماجد ابن خالة عبير.
يطلب الدكتور فؤاد من ماجد عدم الاتصال بعبير حتى لا يسبب لها أي مشاكل، ويصاب بسام بأزمة ثانيةـ وتحكي منى للضابط ورأفت سبب الأزمة والحادث الذي أدى الى شلل أخيه.
يتوجه الضابط طارق بالسؤال إلى كل من منى وبقية أفراد العائلة، ويعطي بسام رسالة إلى رافت.
يقرا رأفت الرسالة ويعطيها إلى الضابط الذي طلب التحقيق فورا مع الدكتور فؤاد فور قرائتها ليعرف منه مدى علاقته بكل من عبير وماجد.
يأمر الضابط طارق بإحضار ماجد للتحقيق معه حول الرسالة التي أرسلها الى عبير، بينما عبير تنفي أنها تلقت الرسالة الأخيرة والتي يهدد فيها ماجد - سعيد.
يواجه الضابط كل من حسن وماجد بوصول رسالة التهديد إلى يد عبير، ويتهم الضابط عبير مباشرة بقتل زوجها الحاج سعيد.
يحقق الضابط مع جمال خاصة بعد عمله أن الأخير أراد رفقة محمود الحجر على سعيد، ويثبت أن سعيد كان يرغب في سجن جمال لسرقته أموال الشركة.
يصاب بسام بأزمة أخرى، وتخبر منى الضابط أن حالة بسام سببها سعيد الذي كان قاسيا عليه لأنه تسبب في إعاقة أخوه.
يُنقذ بسام وتتم معالجته بعد تلقيه ضربة بقطعة معدنية على رأسه، ويتم توجيه تهمة القتل العمد لعبير وماجد في قضية سعيد.
يكتشف الضابط أن بسام هو القاتل من خلال تدوينه كل خطواته في دفتره الخاص، رغبة منه في الانتقام من الجد سعيد ا لذي أراد سجن والده فأراد توريط عبير في الأمر.