يخبر بسام - رأفت بأن عبير كانت تتشاجر مع سعيد حتى أنه ترك لها الغرفة وعاد إلى غرفته القديمة، ويخرج الدكتور من الفيلا ويذهب إلى ماجد ابن خالة عبير.