الشيخ يخبر ناصر بوصول الشاحنة، ويخبر مبارك شقير بأن ناصر يتعاون مع جماعة إرهابية ويوعده بإنقاذه منهم، وتحذر سلمى قنديل من التدخل في حياتها مرة أخرى، وتقابل ناصر وتطلب منه العودة إلى منزلهم.