بعد أن طلقها زوجها، تقرر عصمت اللجوء لصديقتها جميلة وتشتريان فيلا، وتختلف كريمة مع ابنها حول إدارة الشركة وتقرر ترك قصرها والعيش في فيلا، وتكتشف عصمت وكريمة أنهما تعرضتا للنصب، والفيلا بُيعت لكلتاهما.