يكبر أولاد أنيسة ونورية ويذهبون إلى المدرسة بينما لا يزال مسعود مفقودا. يخرج الأولاد للعب ويتأخرون في العودة فتعتقد نورية أن حافظ خطفهم فتتشاجر معه.