يندم حافظ على كل الجرائم التي قام بها ويطلب السماح من الجميع، ويصطحب إلى الساحة العامة لتنفيذ حكم الإعدام أما حامد فيتمكن من الوصول إلى المقهى التي كان يعمل بها والده لكنه لم يجده.