يتراجع إبراهيم عن مقابلته لعهود حبا لحور، وتحذر أم ماجد - ديما من الاستمرار في التفريق بين أحفادها، وتخبر أم ماجد ابنها بأن ديما ما زالت تضايق منصور بموضوع ياسمين.