يمكث صبري وسمير في مستشفى لعلاج الحروق، وتأتي منجية للعاصمة من أجل إتمام دراستها، وتقوم بضرب وتكتيف رجل حاول التغزل بها.
يقبض الناصر على سمير وصبري ويلقيهم في البحر داخل صندوق، ويصل الصندوق في أفريقيا ويظهر لهما أكلي لحوم البشر ويقرروا طبخهما.
تأتي فلة من لبنان وتزور شقيقها مومو، ويصبح سمير ملك القبيلة، ويأتي عالم تونسي إلى الجزيرة ويصبح صديق لصبري وسمير.
يعود صبري وسمير إلى تونس ويذهبا إلى الناصر للانتقام منه ،لكنه يخبرهما ان بارديس فعل ذلك دون إذنه ويقترح عليهما العمل معه.
يذهب سمير إلى منزل صبري وتعجب به فاطمة، ويذهب سمير إلى الشرطة بعد حادث سيارة على الطريق.
يعجب صبري بفلة ويخبرها انها تشبه اخته زهرة، ويذهب بارديس إلى منجية ويجعلها تمضي على بيع المنزل.
يدعو مومو فاطمه للذهاب معه إلى ملهى ليلي للاحتفال بعيد ميلاد فلة، ويذهب صبري وسمير و العالم بالصدفة إلى هناك فيجدو فاطمه ترقص فيغضب منها صبري.
تُخبر فلة صبري أن الناصر محتال، وأنه جعل بارديس يُجبر والدته على التوقيع على بيع منزلها دون علمها، وتحاول فلة نصب كمين للنصار لأخذ الورقة منه.
تعترف فاطمة لسمير بحبها له، ويتفق صبري مع فلة على الذهاب لمنزل الناصر لسرقة الورقة، وعندما يكتشف صبري أن الناصر يضع الورقة في خزينة بها مجوهرات ومبالغ كبيرة، يقرر صبري سرقة كل شيء.
تذهب فلة لمنزل الناصر الذي يطلب منها أن ترقص له، فيغار صبري ويقرر التنكر رفقة سمير في ملابس راقصتين لدخول المنزل، وتنجح فلة في الحصول على مفتاح الخزينة.
تتسبب منجية في وقيعة بين فاطمة وسمير بينما يحاول الأخير إصلاح الأمور، ويذهب المخترع من أجل مقابلة الراقصة دليلة.
يتفق صبري مع سمير أن يستأجر سيارة ليسرق حقيبة زوجة ناصر والحصول على نسخة مفتاح الخزنة داخل الحقيبة، ويتم القبض على سمير ويذهب صبري لإخراجه من قسم الشرطة.
يتجسس صبري وسمير على زوجة ناصر، وتتشاجر فاطمة مع سمير فيحاول مومو التقرب منها.
يُخبر بارديس - صبري وسمير عن الرجل الذي يمتلك المفتاح، ويتنكر صبري وينجح في الحصول على المفتاح.
يتفق صبري وسمير على سرقة خزنة ناصر، وتُخبر فاطمة - سمير أن مومو صار صديقها فيشعر سمير بالغيرة.
يحاول صبري الإصلاح بين فاطمة وسمير، ويتنكر صبري وسمير في هيئة نادلين في المطعم لسرقة المفتاح الثالث من ناصر.
يصل سمير وصبري لخزنة ناصر ويدخل عليهما ناصر ويهددهما بالقتل، فتفتح فلة هاتفها خلسة في بث مباشر ويعترف ناصر بإستيلائه على منازل الفقراء وهدمها، فتأتي الشرطة للقبض عليه.
يذهب سمير إلى مكتب الناصر ويكسر مزهرية ويلصقها ويكتشف الناصر وجوده في المكتب ويتصل بصبري ليأتي أيضًا. يعمل صبري في السوق يبيع الخضر هو وسمير ووالدة صبري في منزل الجيران تعزي لأن المنجي توفى.