يصل سمير وصبري لخزنة ناصر ويدخل عليهما ناصر ويهددهما بالقتل، فتفتح فلة هاتفها خلسة في بث مباشر ويعترف ناصر بإستيلائه على منازل الفقراء وهدمها، فتأتي الشرطة للقبض عليه.