يشتري أسامة سيارة شحن وتعجب مبارك كثيرًا ويقررا العمل عليها ويذهبا إلى المنزل وتفرح سليمة كثيرًا بوالدها وكذلك الطيب وهناك شابان يراقبا أسامة.