بينما أسامة وعائلته في الطريق، تأتي مجموعة من سكان المنطقة ليأخذوهم عند شيخ القبيلة لاعتقادهم أنهم سارقين ويهرب مبارك والطيب إلا أنه يتم القبض عليهم وجلبهم للشيخ.