يُحجز الطيب من طرف أحد الرجال في المنطقة ويعتقد أنه جاسوس ويذهب أوشن لإنقاذه وتخبره سليمة أنها زوجته والطيب يستغرب ومبارك يشعر بالغيرة منه.