في الطريق يقف مبارك لامرأة حامل ويأخذها معه في الشاحنة وتحاول كل من سليمة وأمها مساعدتها لكن جاءها المخاض في الطريق ليلًا وقامت زوجة أسامة بتوليدها وفرح الجميع بالمولود.