تتأزم الأمور المالية بشركة أبو حمزة، وينصحه جاسم ببيع بعض أصول الشركة، ويتقرب خالد من خلود ويفكر في الزواج منها، ويطالب محمود - ليلى بتسليمه نصيبه في المشروع.