تفقد خلود - جنينها الأول، وتمر الأيام، ويحاول زوجها زياد إخفاء علاقته بليلى التي قرر الزواج منها للإنجاب بعد ضعف فرصة خلود في ذلك.
يُبشر الطبيب - خلود بحملها، وليلة احتفالها مع زياد بعيد زواجهما تكتشف خيانته لها، وارتباطه بليلى، فتقرر الانفصال عنه وتخفي عنه خبر حملها.
تترك خلود المنزل، ويكتشف شقيقها أبو حمزة زواج زياد من أخرى، في حين يقترح محمود على زياد الإقامة بالفندق مع ليلى في ظل غياب خلود.
تنصح منال - زياد بالسفر إلى خلود وإصلاح الأمر معها، ولكن إصرار خلود على الطلاق يغير خطط زياد، ويتزوج من ليلى.
تلتحق خلود بوظيفة في مكتب خالد، في حين تطلب ليلى من زياد تدشين نادي صحي، ويكتشف فراس زواجها من زياد.
تحاول ليلى إقناع زياد ببيع أرضه لتمويل مشروعها مع مازن، وتفقد خلود - جنينها للمرة الثانية.
يرسل فراس صورة ابنته لأمها ليلى، ويقرر تخريب زواجها من زياد، الذي يرفض طلاق خلود، ويساوم محمود - ليلى على مساعدتها بإقناع زياد ببيع الأرض مقابل مبلغ مالي.
تتأثر شركة أبو حمزة ماليًا في الوقت الذي يرغب فيه فواز بالدخول في شراكة مع زينة، وتُسرق معدات من منطقة العمل المسئول عنها زياد، ولا تهتم ليلى بالأمر، ويتضح اتفاق فراس مع مازن لخداع زياد.
يخسر زياد عمله بسبب سرقة عهدته من المعدات، ويتفق محمود مع فراس ضد زياد ويتضح تدبيرهما لعملية السرقة ليجبرا زياد على بيع أرضه، في حين يُصدم أبو حمزة لاتفاق شقيقه فواز مع شركة أبو زينة.
يعود زياد للسعودية لبيع الأرض، ويتشاجر أبو حمزة مع زوجته نوف لتدخلها في حياة خلود، وتستلم الأخيرة عملها مع خالد.
تتحكم زينة في مشروع فواز لصالحها، وتحاول أم زياد إقناع ابنها بعدم بيع الأرض.
تتأزم الأمور المالية بشركة أبو حمزة، وينصحه جاسم ببيع بعض أصول الشركة، ويتقرب خالد من خلود ويفكر في الزواج منها، ويطالب محمود - ليلى بتسليمه نصيبه في المشروع.
تُصدم خلود عندما يشتري خالد مشروع زياد العقاري، وترفض العمل فيه، ويفاجأ فراس باختفاء ابنته ويشك في خطف ليلى لها.
تؤكد ليلى لفراس عدم خطف ابنتها فيشك في محمود، وفي ذات الوقت يغضب خالد لخلافه مع خلود وينقل إلى المستشفى، ويصلح أبو حمزة الأمر بينه وبين زوجته نوف ويطلب منها العودة للمنزل.
يخبر أبو حمزة - خلود بالوضع المالي للشركة والمهدد بالإفلاس، وتحمل خلود نفسها ذنب ما حدث لخالد، وتطلب نوف من أبو حمزة العمل معه بالشركة.
تقنع ليلى - زياد بالعمل مع خالد، وتتشاجر منال مع محمود لمحاولته التقرب منها وإهماله لزوجته وابنه، في الوقت ذاته تتأزم الأمور بين زينة وفواز.
يتضح حجز فراس لابنة ليلى حتى تُعيد الأخيرة له أمواله، ويثور زياد عندما يكتشف عمل خلود بنفس شركة خالد ويرفض إتمام بيع المشروع.
تقنع خلود - خالد بمشاركة زياد في المشروع بدلًا من شرائه، وتبشر ليلى - زياد بحملها، وتتحسن الأمور بين نوف وخلود بعد مساعدة الأخيرة لها بالعمل بالشركة.
يتضح كذب ليلى على زياد بشأن حملها حتى يوافق على بيع المشروع، ويوافق زياد على الشراكة مع خالد مقابل طلاقه لخلود، مما يشعل نيران الغضب لدى خالد.
تستطيع خلود مساعدة أبو حمزة في مشكلة شركته المالية، ويسعى فواز لإيقاف تعامله مع شركة أبو زينة إنقاذًا لشركة شقيقه، ويكتشف زياد كذب ليلى واتفاقها مع محمود ضده فيطلقها.
يتشاجر زياد مع محمود لخداعه واتفاقه مع ليلى ضده، وتكشف خلود لزياد إخفاء محمود زواجه سرًا وأن لديه ابنًا مريضًا.
يغار زياد من علاقة خلود بخالد، ويصدم فواز لاستغلال زينة له، وتقرر ليلى الانتقام من زياد وعدم ترك حقها،
يثور زياد لتغيير خلود لخريطة المشروع، ويحاول إقناعها بالعودة له، وتتفق ليلى مع محمود على وضع خطة جديدة للانتقام من زياد.
يطلب أبو حمزة من نوف إقناع خلود بالعودة إلى زياد وإعطائه فرصة أخرى، ويرفض فراس تسليم ابنة ليلى لها، ويطلب فهد من منال الزواج.
يخبر زياد - خلود بقراره بترك المشروع والسفر للخارج، ويتوفى والد زينة، في الوقت ذاته يتفق محمود وليلى على جعل خلود خطوة في طريق انتقامهما من زياد.
يتولى فواز الشركة في ظل حزن زينة على والدها، وتوافق خلود على العودة لزياد، ويعد محمود - ليلى بإعادة المشروع لها.
يتزوج زياد وخلود مرة أخرى ويحاولان إخفاء ذلك عن خالد، وتغضب ليلى وتسعى لاستغلال ذلك ضدهما وتخبر خالد، ويتوفى ابن محمود مما يجعله يشعر بالندم لما فعله.
يقرر خالد إيقاف المشروع ولكن يخبره فراس بأنه سيتحمل خسارة كبيرة، ويتضح اتفاق فراس مع سكرتيرة خالد على ذلك.
يساند زياد وخلود - خالد في مرض ابنه، مما يجعله يقرر استكمال مشروعه معهما، وتحاول زينة إقناع فواز بالبقاء معها بالشركة، ويطلب محمود من زياد مسامحته على ما فعله معه.
تهدد ليلى - فراس بقتله إذا لم يعد لها ابنتها، فيقتلها حارس فراس، وتعرض زينة على أبو حمزة الشراكة، ويقرر خالد الزواج من هيام، وكذلك فواز من زينة.