تؤكد ليلى لفراس عدم خطف ابنتها فيشك في محمود، وفي ذات الوقت يغضب خالد لخلافه مع خلود وينقل إلى المستشفى، ويصلح أبو حمزة الأمر بينه وبين زوجته نوف ويطلب منها العودة للمنزل.