تتقاطع حياة ضابط شرطة وزوجين وعصابة إجرامية لا ترحم، تتخذ من ولاية داكوتا الشمالية مقرًا لها، بعد حادث إطلاق نار في مطعم في بلدة صغيرة بولاية مينيسوتا.