تتقاطع حياة ضابط شرطة وزوجين وعصابة إجرامية لا ترحم، تتخذ من ولاية داكوتا الشمالية مقرًا لها، بعد حادث إطلاق نار في مطعم في بلدة صغيرة بولاية مينيسوتا.
يتلقى أفراد عائلة (جيرهاردت) عرضًا مفاجئًا، بينما يحاول قاتلان غير متوقعين التخلص من الفوضى التي أحدثاها، عن دون عمد، قبل أن يتم اكتشاف أمرهما من قبل الشرطة.
يتكثف بحث عائلة (جيرهاردت) عن (راي) ويزداد صعوبة مع توالي الأحداث، ويقرر (لو سولفيرسون) الذهاب إلى فارجو، وتستمع (بيجي) لنظرية جديدة حول مُطلق النار داخل مطعم الوافل.
تستجيب عائلة (جيرهاردت) لمقترح جديد، بينما يجد (هانزي) دليلًا جديدًا في قضية اختفاء (راي)، ويبدأ (لو) في استجواب (إد) و(بيجي)، فهل سيجد الإجابات التي يبحث عنها؟ أم سيغرق في دوامة من الألغاز؟.
يتخذ فلويد إجراءً غير متوقع، ويحاول (تشارلي) إثبات جدارته، ويختلف (بيجي) و(إد) حول ما يجب فعله، ويجد (لو) نفسه مهمشًا خلال جولة (رونالد ريجان) الانتخابية.
تصل عائلة (جيرهاردت) إلى مركز الشرطة بعد اعتقال (إد) و(تشارلي)، مما يضطر (لو سولفيرسون) و(هانك) إلى بذل المزيد من الجهد لمحاولة منع المزيد من سفك الدماء.
يتم استدعاء (فلويد) إلى مركز الشرطة للتحقيق معها، في محاولة لإجبارها على التحدث، وفي الوقت نفسه، يخرج (بير) في نزهة مع (سيمون) ويراقب (كارل) عائلة (لو) عن كثب.
يجد (دود) نفسه محاصرًا من قبل (إد) و(بيجي) في كوخ مهجور، ويحاولان التفاوض على صفقة مع عائلة (جرهاردت)، بينما يتزايد التوتر والقلق، وفي هذه الأثناء، يتعقب (هانزي) أثر (إد) و(بيجي) بلا هوادة.
في محاولة للإيقاع بعصابة مدينة كانساس الإجرامية، تقرر الشرطة استخدام (إد) و(بيجي) كطعم في مهمة خطيرة، قبل أن يقرر (هانزي) خيانة عائلة (جرهاردت) من أجل الأخذ بثأره.
بعد الأحداث الدامية التي شهدها الفندق، يقرر (هانزي) الذهاب وراء (إد جيرهاردت) و(بيجي بلومكويست) ويصيب (إد) بجروح قاتلة، لكن (بيجي) تنجح في جره إلى متجر بقالة والاختباء بعذ ذلك.