تواجه (إليزابيث) وإدارة الرئيس (دالتون) عقبات جديدة أثناء محاولة التعامل مع الحكومة الروسية، كما يتم اختطاف (ديمتري) واستجوابه بشأن كونه جاسوسًا روسيًا.