تجد (إليزابيث) نفسها خارج الدائرة المقربة للرئيس، بعد أن اختلفت معه بشأن استجابته للتوترات المتزايدة مع روسيا، قبل أن تظهر صور مثيرة للجدل لـ(ستيفي) و(هاريسون) لتزيد من تعقيد الأمر.