تفقد الطائرة التي تقل رئيس الولايات المتحدة الاتصال، بينما يقبع نائبه في المشفى، فتجد (إليزابيث) وزيرة الخارجية نفسها في قلب الأحداث، ويتعين عليها اتخاذ قرارات مصيرية لحماية البلاد.
تتتلقى (إليزابيث) نصيحة من وزيرة الخارجية السابقة (مادلين ألبرايت)، وتتجاهل توصية الرئيس (دالتون) بشأن كيفية التفاوض على إطلاق سراح موظف من وزارة الخارجية مختطف في أفغانستان.
تواجه (إليزابيث) وإدارة الرئيس (دالتون) عقبات جديدة أثناء محاولة التعامل مع الحكومة الروسية، كما يتم اختطاف (ديمتري) واستجوابه بشأن كونه جاسوسًا روسيًا.
تجد (إليزابيث) نفسها خارج الدائرة المقربة للرئيس، بعد أن اختلفت معه بشأن استجابته للتوترات المتزايدة مع روسيا، قبل أن تظهر صور مثيرة للجدل لـ(ستيفي) و(هاريسون) لتزيد من تعقيد الأمر.
في أعقاب وفاة الرئيس (أوستروف)، تخشى (إليزابيث) والرئيس (دالتون) من حدوث استيلاء على السلطة من داخل الحكومة الروسية. كما يعمل منسق الأمن السيبراني الحكومي على تحديد هوية المتسلل الذي اخترق نظام الاتصالات.
يتم قتل عامل إغاثة أمريكي في سوريا على يد أول زعيم أمريكي معروف من داعش، وتستذكر (إليزابيث) جميع عمال الإغاثة المتمركزين هناك، بما في ذلك شقيقها (ويل)، وتجعل من مهمتها تحقيق العدالة للضحية.
تحصل (إليزابيث) على دعم الرئيس (دالتون)، وتحاول الحصول على دعم مجلس الشيوخ لرفع الحظر التجاري الأمريكي على كوبا، كما يتقرب (هنري) من (أليسون) أكثر، أثناء جولتهما في هافانا معًا.
تخطط (إليزابيث) مع (راسل) و(مايك) للإطاحة بمستشار الأمن القومي دون الإضرار بسمعة الرئيس (دالتون)، وفي غضون ذلك، يكتشف مدير المخابرات الوطنية هوية من قام باختراق طائرة الرئاسة.
توشك (إليزابيث) على إلقاء خطاب في الأمم المتحدة، تتهم فيه روسيا باختراق طائرة الرئيس (دالتون)، قبل أن يكشف لها زوجها (هنري) معلومات جديدة تغير كل شيء.
تكتشف (إليزابيث) والرئيس (دالتون) سرًا مدفونًا يهدد سمعة (ماريا أوستروف)، بينما يقرر (ديمتري) التخلي عن حياته السرية والتوقف عن العمل لصالح الولايات المتحدة.
تكافح (إليزابيث) للحفاظ على هدنة هشة بعد مقتل (ماريا)، بينما يغرق (هنري) في حزن عميق بعد خسارة (ديمتري)، وتتضافر الجهود لإنقاذ رواد فضاء أمريكيين من خطر حقيقي.
تتوجه (إليزابيث) إلى ميانمار لإتمام صفقة تجارية هامة، لكنها تواجه تحديات كبيرة هناك مع وجود سفير أمريكي متردد، وأزمة رهائن، بينما تعاني هي وزوجها من مشاكل مع جيرانهما.
تنكشف أسرار عائلية صادمة للغاية بعد وفاة والد (هنري)، بينما يقرر (راسل) إخفاء معلومات هامة عن فريق (إليزابيث)، ويزداد التوتر والغموض مع كل اكتشاف جديد.
تواجه (إليزابيث) مهمة شاقة في السعودية، حيث تُكلف بتتبع أثر سرقة اليورانيوم من أوروبا الشرقية وتواجه قرارات صعبة وسط أجواء مشحونة وتحديات سياسية معقدة.
بعد أن وقع حادث مروع على الأراضي الأمريكية، تسابق الوزيرة (إليزابيث) الزمن من أجل البحث عن إجابات للعديد من أسئلة الرئيس (دالتون) حول كيفية حدوث هذا الأمر.
تتلقى سفينة حربية إيطالية نداء استغاثة من سفينة تقل لاجئين ليبيين، فتجد (إليزابيث) نفسها في قلب معضلة دولية، حين يتعين عليها اتخاذ قرار صعب بشأن استجواب أحد الركاب يدعي معرفته بمكان تواجد الإرهابي الأخطر في العالم.
تقوم (إليزابيث) بمرافقة (أليسون) خلال جولة جامعية، فتفاجأ بمجموعة من المتظاهرين الغاضبين الذين يتهمونها بالتواطؤ في عملية تعدين تتورط فيها الولايات المتحدة والحكومة التشيلية.
تخوض (إليزابيث) مفاوضات بين رئيسي وزراء الهند وباكستان لتحقيق السلام، لكن حادث طائرة غامض يربط بين البلدين يعقد الأمور، بينما يحاول (هنري) مساعدة وكالة الأمن القومي للعثور على الإرهابي (جبرال ديسا).
تتخذ جهود إنقاذ الفتيات النيجيريات من خاطفيهن منحنى خطيرًا مع ظهور فيروس ماربورج الفتاك، بعدما أصيب به مبعوث تم إرساله لإطلاق سراحهن، مما يهدد حياة الكثيرين.
تُلقي (إليزابيث) خطابًا أمام الأمم المتحدة تدين فيه جماعة إرهابية تُعرف باسم حزب الشهيد، وتناقش مع وزير الخارجية الروسي تشكيل تحالف لمواجهتهم، لكنها تصطدم مع (هنري) الذي يحاول إنقاذ شقيقة العميل (دميتري).
ينتقل (هنري) إلى باكستان في مهمة خطيرة، عندما يتلقى الرئيس الأمريكي معلومات عن وجود الإرهابي (جبرال ديسا) في العاصمة إسلام آباد، ويشتبه في تلقيه مساعدة مباشرة من الحكومة الباكستانية.
تُناقش الولايات المتحدة تنفيذ مهمة للحصول على الأسلحة النووية التي تملكها الحكومة الباكستانية قبل انهيارها، بينما يواصل فريق مكافحة الإرهاب مطاردة (جبرال ديسا).
تتلقى (إليزابيث) أخباراً صادمة حول أحد المسؤولين السياسيين المهمين، وتواجه موقفًا سياسيًا صعبًا مع الرئيس (دالتون)، الذي قد يفكر في إقالتها من منصبها بوزارة الخارجية.