تكتشف (إليزابيث) والرئيس (دالتون) سرًا مدفونًا يهدد سمعة (ماريا أوستروف)، بينما يقرر (ديمتري) التخلي عن حياته السرية والتوقف عن العمل لصالح الولايات المتحدة.