يتصاعد التوتر في العلاقات الدبلوماسية عندما تحتجز فرنسا - عميلاً أميركياً قبل حفل عشاء رسمي أميركي للفرنسيين وتعمل إليزابيث على تهدئة الأمور، بينما يحصل آل مكورد على دليل مهم في قضية مطاردة عائلتهم.