تتفاوض إليزابيث مع قائد القوات العسكرية الجزائرية لتشجيعه على أن يحل محل الرئيس مع اقتراب قيام حرب أهلية، ويفشل هنري في محاولة إنقاذ دير من التدمير على يد جماعة إرهابية في الجزائر.