تدفع إليزابيث - كونراد لإعادة النظر في سياسته نحو تغير المناخ وسياسته الخارجية، كما تشجعه على بداية المفاوضات مع وزير الخارجية التونسي لبناء قاعدة بحرية هناك بدلًا من التي دمرتها العاصفة في البحرين.
تتفاوض إليزابيث مع قائد القوات العسكرية الجزائرية لتشجيعه على أن يحل محل الرئيس مع اقتراب قيام حرب أهلية، ويفشل هنري في محاولة إنقاذ دير من التدمير على يد جماعة إرهابية في الجزائر.
تتوتر العلاقات الصينية - الأمريكية بعد القبض على نشطاء أمريكيين في بحر الصين الجنوبي، لكن تقنع إليزابيث - كونراد بالحديث الودي مع نظيره الصيني قبل الرد عسكريًا على تعرض برج سفن للضرب من قبل الصين.
يقدم مكتب الشئون الأفريقية معارضة ضد السياسة الأمريكية التي لا توقف الفساد في الانتخابات الرئاسية في أنجولا وتعمل إليزابيث على إيجاد حل، ويحاول فريق هنري إيجاد الآثار المنهوبة.
يتصاعد التوتر في العلاقات الدبلوماسية عندما تحتجز فرنسا - عميلاً أميركياً قبل حفل عشاء رسمي أميركي للفرنسيين وتعمل إليزابيث على تهدئة الأمور، بينما يحصل آل مكورد على دليل مهم في قضية مطاردة عائلتهم.
يمول شخص يرتبط بالحكومة السعودية تفجيرًا إرهابيًا في إلينوي وتضع إليزابيث الضغط على السفير السعودي للرد لكنها تفشل، ويقع مات في مشكلة بسبب صلته بالمسجد الذي يحضر يرتاده الإرهابي.
يُقتل رئيس فنزويلا والمرشحين الآخرين في زلزال مدمر وتعمل على منع ابن الرئيس الراحل من الاستيلاء على السلطة، بالإضافة إلى إيجاد طريقة لإطلاق سراح الفريق الذي اعتقله ابن الرئيس.
يتحدد الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية من قبل مجلس النواب بعد عدم الوصول إلى الأصوات اللازمة، وتكتشف إليزابيث أن روسيا تُرسل جهاز مركزي نووي إلى إيران مما يدفع القوات البحرية الأمريكية لإعتراض سفنهم.
تحاول إليزابيث إيقاف حرب وشيكة بمنع إسرائيل من الهجوم العسكري على إيران بعد الاشتباه بقيامهم بأنشطة نووية، بينما يحاول راسل إيجاد دعم لكونراد في تصويت انتخابات مجلس النواب.
تحاول إليزابيث جمع إسرائيل وإيران على طاولة مفاوضات للتوصل إلى سلام بينهما لإنقاذ الانتخابا الرئاسية الأمريكية، بينما تتعرض حياة راسل للخطر بعد إصابته بنوبة قلبية.
تتجنب إليزابيث الوقوع في جدل دولي بعد أن أرسلت لها الحكومة المنجولية حصانًا هدية، بينما يهدد سام إيفانز برفع دعوى قضائية ضد ولاية أوهايو بسبب وضع الرئيس كونراد على ورقة اقتراع الانتخابات.
تسافر إليزابيث في رحلة إلى الدول الأفريقية وتكتشف أن وزير الخارجية الصيني يقنع الدول الأخرى بمنح عقود الطاقة الخاصة بها للصين، بينما يدخل هنري وفريقه في تحقيقات الجديدة للهجوم الإرهابي في إلينوي.
تستمر مفاوضات إليزابيث مع إسرائيل وإيران لتحقيق السلام بينهما لكن تنكث إيران اتفاقها بالاعتراف بإسرائيل، ويُفجر متعصب إسرائيلي قنبلة تقتل 25 شخصًا مما يعرقل المباراة الودية ما بين إيران وإسرائيل.
تحاول إليزابيث جمع شمل ابن الرئيس الكولومبي وابنة زعيم المتمردين مرة أخري وإتمام زواجهما الذي يعد محور اتفاق سلام مهم، بينما يراقب هنري - العميل المتخفي الذي أرسله.
يحاول رئيس الفلبين التقرب بشكل غير لائق من إليزابيث خلال اجتماعهما معًا فتستغل معلومات سرية عن أمواله لإقناعه بتعزيز العلاقات بين أمريكا والفلبين، ويكتشف إيان اكتشاف خطير عن الميليشيا.
تهدد الصين بالانسحاب من معاهدة إليزابيث التاريخية للمناخ العالمي بسبب اجتماعها مع عجو لهم، بينما يشعر هنري بالقلق على حياة إيان عميله السري.
تكشف قرصنة حاسوبية عن جاسوس محتمل في شبكة تعريب الأسلحة التابعة لوكالة المخابرات المركزية وتظن إليزابيث أن قوة كبيرة وخطيرة وراء عملية التجنيد.
تستعين إليزابيث بنجمة صاعدة من هوليوود لتحرير ضحايا تجار البشر في قيرغيزستان، بينما يكتشف إيان أن الميليشيا وضعت قنبلة في شاحنة إيان ويتمكن الاثنان من تفجيرها دون وقوع ضحايا او إصابات.
تطلب إليزابيث المساعدة من تاجر سلاح روسي لإيقاف تهديدات الجماعات المتمردة لجهود الإغاثة الغذائية الصومالية واختطافها لمساعد أمريكي، لكنها تكتشف أن هذا الشخص من سرق السلاح من الولايات المتحدة.
تتعقب مجموعة من الأمريكيين تاجر أسلحة وتقتله لكن تخلي وكالة المخابرات المركزية مسئوليتها، ويظهر أن رئيس شركة أمنية هو من سرق الأسلحة وقتل تاجر السلاح وموظفي وزارة الخارجية.
تحاول إليزابيث إقناع السودان بإطلاق سراح صحفي أمريكي، لذا تُكلف مات بكتابة خطاب للضغط على السودان والصين التي كانت وراء اعتقال السودان للصحفي.
يسافر هنري إلى القدس لاستجواب عضو الميليشيا الناجي من إطلاق النار مع إسرائيل ويعلم ان الهدف الجديد في روما، بينما تسافر إليزابيث وكونراد إلى روما لحضور مجموعة العشرين المستهدفة من قبل الإرهابين.
تغزو روسيا - بلغاريا وتعترض فرنسا على محاولة إليزابيث تفعيل المادة الخامسة من معاهدة الناتو لإيقاف الغزو، لكن سر خطير عن رئيس فرنسا يجبره على الموافقة، وتقنع إليزابيث روسيا بإعادة رفات أمريكي قُتل في أوكرانيا.