يشعر جبارة بنيران المذلة حين أذل ساجت الفالح عنقه على مرأى ومسمع من الجميع، ويواصل فاضل حياته الطبيعية بعد عودته للقرية مجددًا، ويبحث الخفراء عن أبناء حسين الساجت في منزله.