يقرر عبدالوكيل العيش نهائيا مع زوجته الثانية وهي تغار عليه كثيرا فتفتش في هاتفه، أما نورية فلا تزال تتحدث إلى صابر الذي قام بزيارتها وهي غير مرتاحة له.