يكتشف الجميع أن عبدالوكيل كان متزوجا في قرية أخرى ولديه ولد يدعى صابر وهو دكتور أما مسعود فيعيش مع نورية و نشوان.
يقرر عبدالوكيل العيش نهائيا مع زوجته الثانية وهي تغار عليه كثيرا فتفتش في هاتفه، أما نورية فلا تزال تتحدث إلى صابر الذي قام بزيارتها وهي غير مرتاحة له.
تطلب جواهر من عبدالوكيل منحها المال وهو يرفض فيما يضع ابنه صابر حقيبة السفر أمامه ويفكر جديا في العودة إلى اليمن.
يتشاجر صابر مع رضوان فيقرر هذا الأخير ترك المنزل لكن يهدده بإخبار والده حقيقة كذبه عليه وأنه لا يدرس الطب فيما يموت محفوظ فتحزن نورية.
تذهب نورية مع مسعود إلى المستشفى لأخذ موعدا للقيام بعملية له حتى يستطيع الوقوف مرة أخرى بينما حافظ يمنع ابن أخيه من العمل في الورشة.
يكذب صابر علي والديه و يخبرهما أنه تحصل على جائزة دولية بفضل امتيازه في الدراسة.
يحزن نجيب بسبب حمل حليمة ويخبر نبيل بذلك. تكتشف ثريا أن صابر لديه مفاتيح الشقة التي استأجرتها مع نورية.
يتذمر رضوان من صابر ويخبر صديقه بأنه لم يعد يطيق تصرفاته وكذبه، فيما يعيش صابر حالة نفسية سيئة من عدم الرضاء على نفسه.
يريد عبدالوكيل العودة إلى قريته القديمة فيأخذ معه صديقه عباس إلى هناك، أما نجيب فيطلب من حافظ إخلاء المنزل وذلك انتقاما منه لما فعله بمحفوظ.
يعود عبدالوكيل إلى قريته فيما يحاول حافظ إقناع نجيب بعدم طرده وعائلته من المنزل وسط رفض نجيب.
يطلب نجيب من العاقل أن يوافقه الرأي في طرد حافظ ورفع قضية حتى يسترجع أموال والده منه، كما توافق حليمة زوجة والده على اقتراحه.
تتصل فتاة تدعى سمارة من الحبشة بحافظ لتخبره بأمر يخص مسعود وحقيبته لكن حافظ لا يريد سماعها، ويخبر عبدالوكيل زوجته أنه سيفتح عيادة لابنه صابر.
تخبر الدكتورة ثريا أن مسعود يستطيع الكلام لكنه يخفي الأمر عن الجميع كما أن العملية التي سيجريها سوف تنجح ويعود للوقوف ثانية، ويترشح عبدالوكيل للانتخابات المحلية.
تواجه الدكتورة - مسعود بعلمها أنه يستطيع الكلام وتطلب منه التعاون معها حتى تساعده وهو يوافق.
يتزوج حافظ من حليمة بعد ان علما أن نجيب احتال على حليمة وأخذ كل أملاك والده لنفسه، ويطلب عبدالوكيل من ابنه العودة إلى اليمن لافتتاح المركز الطبي.
يحكي مسعود قصته لثريا ويخبرها أنه متهم بجريمة قتل امرأة أعمال لكنه بريء فتقرر ثريا مساعدته.
تخبر ثريا نشوان بموضوع والده فيقرر مساعدته بينما لا تزال نورية لا تعلم أن مسعود يتكلم، ويعود نجيب ويفاجأ بأن عمه تزوج من حليمة وأخذ منها المال.
بعد ان التقى حافظ بسمارة والتحدث معها حول علاقة والدها وهزاع بحقيبة مسعود، وتخاف جواهر على ابنتها المريضه فيما يكلم نشوان والده عبر الإنترنت للاطمئنان عليه.
يخبر مسعود ثريا أنه كان يعمل طباخا في الخليج لدى عائلة غنية، وتتفق سمارة مع حافظ على الذهاب إلى الهند للقاء مسعود.
يقع سرقة خزنة عبدالوكيل فيذهب إلى الشرطة لتقديم شكوى لكنه لا يتهم أحدا أما نجيب فيتشاجر مع حافظ ويتهمه بالنصب لأن الذهب الذي اشتراه مزيف.
يستطيع حافظ إثبات براءته من تهمة النصب على نجيب ويعطيه العاقل وثيقة تثبت ذلك فيضطر نجيب للاعتذار له.
يخبر عبدالوكيل أهل القرية بأن المال قد سرق فيحزن الجميع من أجله خاصة أنه كان مرشحا نفسه للانتخابات، أما حافظ فيلتقي بسمارة وتخبره أنها تشك بأن حقيبة مسعود مع صابر.
يخبر نجيب - حليمة أن حافظ تزوج عليها، ويذهب حافظ إلى منزل عبدالوكيل فتخرج له جواهر وتعتذر له لأنها شكت أنه هو من سرق الخزنة.
يكمل مسعود قصة اختفائه، وكيف تزوج من الأميرة التي كان يعمل لديها خوفا من ابن عمها الذي يريد الاستحواذ على ثروتها.
تتطور العلاقة بين مسعود وفدوى رغم أن زواجهما كان مجرد تمثيلية أمام الجميع فتتعلق الأميرة بمسعود أكثر فأكثر.
يحاول عوض ابن عم فدوى التحايل عليها والسيطرة على شركة البن التي تمتلكها، ولكن مسعود يكشف الأمر.
تكتشف نورية أن مسعود كان متزوجا في الخليج فتحزن كثيرا وتلومه على كل العذاب الذي عاشته بمفردها مع ابنها، بينما لا يزال حافظ و سمارة يبحثان عن طريقة للوصول إلى حقيبة مسعود.
يكتشف والد رضوان أن صابر هو من نصب على ابنه فيغضب، وتتشاجر نورية مع مسعود إثر اكتشافها كل الحقيقة وهو يحاول الإعتذار لها لكنها ترفض اعتذاره.
يلتقي صابر بوالدته و يخبرها بكل شيء فتنصحه بالاختفاء عن الأنظار والعودة إلى الهند إلا أن الحدود قد أغلقت فيما لايزال مسعود يروي إلى ثريا قصته.
يكشف الضابط أن عباس هو السارق، وتزور فدوى - مسعود في المستشفى، ويصاب عبدالوكيل بالشلل إثر إجراء ابنته للعملية للعلاج من السرطان.