يخبر عبدالوكيل أهل القرية بأن المال قد سرق فيحزن الجميع من أجله خاصة أنه كان مرشحا نفسه للانتخابات، أما حافظ فيلتقي بسمارة وتخبره أنها تشك بأن حقيبة مسعود مع صابر.