يقع سرقة خزنة عبدالوكيل فيذهب إلى الشرطة لتقديم شكوى لكنه لا يتهم أحدا أما نجيب فيتشاجر مع حافظ ويتهمه بالنصب لأن الذهب الذي اشتراه مزيف.