حاول شمعون إقناع حزقيل بترك الصلاة وعدم الذهاب إلى المعبد، ومرافقته لصيد الحيتان يوم السبت. وانقسم أهل القرية إلى فريقين: فريق أيد شمعون واتبعه في عصيانه، وفريق آخر خشي غضب الله ورفض مخالفة أمره.