تحزن والدة سعاد ويغمى عليها في الفراش، أما سعاد تزور صديقتها وتتعرف على الطيب رجل الأعمال المشهور كما تذهب للعمل في مكتبة وطنية وتتفق مع المدير على جمع المعلومات وكتابتها.