تسافر النساء إلى باريس في رحلة عمل وبن عيسى يشعر بالغيرة منهن، ويشاهد عبد الرزاق صورهم على الانستجرام فيرى صورة حسناء كأنها امرأة أوروبية، ويريها إلى بن عيسى فيغضب كثيرًا.