هنية لديها بنات تعلمهن النسيج وصناعة زيت الزيتون وهن يردن الحياة العصرية أما مالكية تعلم ابنتها طبخ الكسكسي. بنت مقدم متزوجة من ولد القائد الذي يهتم بالجاه وهى تريد المساواة بين المرأة والرجل.
تؤسس البنات والنساء شركة للطبخ والنسيج وصنع الزيوت وتعليب الكسكسي المجفف وتنجح في ذلك ويقررن تسويق منتجاتهم وحميد يشجعهن، أما ولد القائد فهو غاضب لأن زوجته سوف تملك المال.
تقرر بنت المقدم إقامة حفل غنائي في المقهى، ويتولى عبدالرازق الدعاية للمقهى على الفيسبوك، فيضع إحداثيات خاطئة لمقهى أخر
تستمع زوجة عبدالرزاق وهو يتحدث إلى أخته أنه يحب امرأة ولا زال يعشقها ويتذكرها دائمًا وهو يقود التاكسي وتعتقد أنه يتكلم عن امرأة أخرى ويخونها وتحكي لصديقاتها ووالدها وتترك المنزل.
تعرض هنية الزواج على كريم ويرفضن وتقوم بنت القائد ووالدة عبد الرازق بتعليمه قيمة النساء من خلال القيام بواجباتهن المنزلية.
تتشاجر حسناء مع زوجها وتقرر ترك المنزل والمكوث مع هنية، ويحاول بن عيسى فعل المستحيل لمصالحة زوجته، فتشترط حسناء أن يأتي بأهله ويشهدوا أنه لن يتشاجر معها مجددًا.
تشك زهرة أن كريم معجب بها، وحينما تُخبر عبد الرازق ومريم بالأمر ويذهبان لتوبيخه يعترف أن هناك سوء تفاهم وأنه يُحب سميرة، وتغضب حسناء من زوجها بسبب عدم إعطائه المال لها.
تقوم النساء في الكوبيراتيف بتقديم الطعام للأطفال في المدرسة مما يُغضب بن عيسى، ويتشاجر مع حسناء بسبب إهمالها للمنزل.
يقرر بن عيسى بيع زيت الزيتون في مقهى كريم مما يغضب النساء ويتشاجرن معه، وتقرر ماريا كتابة الأغاني تحقيقًا لرغبتها في أن تصبح مطربة.
تستقيل ماريا من الكوبراتيف من أجل حلمها بأن تصبح مطربة، وتقرر النساء في الجمعية إقامة انتخابات لاختيار مديرة جديدة وتنجح سميرة، ولكن سرعان ما تعود ماريا وتسحب استقالتها.
تذهب حسناء لشراء دواء لبن عيسى بعد ارتفاع درجة حرارته، فيحوله الدواء لشخص طيب ومسالم ومحب للخير، مما يثير استغراب هنية.
يأتي رجل لبن عيسى بغرض شراء سيارة عبدالرازق بمبلغ كبير، ويرفض عبدالرازق بيعها لتعلقه بها فتغضب زوجته وتترك المنزل.
تمرض الحاجة فتقوم ابنتها برعايتها، ويعيش كريم في منزل بن عيسى، وتشك سميرة في كريم بتفكيره في الزواج بامرأة أخرى.
يطلب الصافي مقابلة عبدالرازق، وتذهب الحاجة مع بقية النساء من أجل بيع منتجاتهن.
يتفق عبدالرازق مع بن عيسى على إنشاء كوبيراتيف خاص بالرجال، وتسخر النساء من هنية بسبب تصرفاتها الصبيانية على الرغم من تقدمها بالسن.
تتعلم كل من هنية وحسنا تقطير العسل وتخبر النساء في الكوبيراتيف أنه عليهن أن يربين النحل في الكوبيراتيف وتطلب كل واحدة فيهن المال من زوجها إلا أنهم رفضوا إلا عبدالرزاق أعطى المال لأمه فقط وزوجته لم يعطها فتتشاجر معه.
تأكل حسناء كل الطعام الذي جاءت به من عند جارتها ولم تعطي شيء لبن عيسى. تذهب زهرة للمقهى وتتشاجر مع سميرة حتى تترك العمل هناك وكريم يقوم بالرياضة يوميًا حتى وقع على رقبته. تشعر حسناء بالمرض حد الموت وتريد أن تخبر صديقاتها أن والدها في الحقيقة لم يكن مقدم لكن بن عيسى يمنعها.
بسبب معاناة عبدالرازق وكريم في الحصول على زبائن، يقرر الثنائي الذهاب للكوبيراتيف ليلًا وسرقة السلع، وبعد اكتشاف السرقة تقرر النساء وضع مكيدة للإيقاع بالسارق فيكتشفوا هوية اللصوص, أزواجهن.
بعد العودة من إسبانيا، تحاول نساء الكوبيراتيف تطوير منتجاتهن، فيحاولن إقناع زوج هنية بالمشاركة معهن بالمال، فيرفض وتتعقد الأمور.
من أجل إصلاح التاكسي وتوفير نفقات المنزل، يطلب عبدالرازق من بن عيسى سلفة فيرفض، فيخدعه بإشاعة كونه بخيل للحصول على المال.
ترفع هنية قضية ضد بن عيسى لاستعادة أرضها، فيعاني الأخير من أرق شديد قبل ذهابه للمحكمة، ويذهب عبدالرازق للشهادة في القضية.
يفقد عبدالرازق بطاقة تحقيق الشخصية، فيكتشف من كريم قيام عصابة بتنفيذ سرقة وعثور الشرطة على بطاقة تعريف أحد المجرمين، فيخاف عبدالرازق من تورطه في الأمر ويدعي المرض.
أثناء تجهيز طلبية كسكسي كبيرة في الكوبيراتيف، يدعو بن عيسى أهله من الريف لتناول الغداء عنده، فتحاول حسناء منع العزومة.
تغضب هنية بسبب عدم انتخابها كرئيسة للكوبيراتيف وتفضيل غيتة عليها، فتحاول هنية إثبات العكس فتعطي المنتجات لزوجها لبيعها في الريف، وتنقلب الأمور حينما يُعطي زوجها المنتجات لكريم لبيعها في القهوة بدلًا من الريف.
يتشاجر عبدالرازق مع زوجته، وتذهب هنية لشراء زيت الصبار لمعالجة شعرها وبشرتها فتسخر منها حسناء.
يغضب بن عيسى من عبد الرزاق لمساعدته لوالدته في الكوبيراتيف، وتحاول حسناء إقناع زوجها بالعمل معها في الكوبيراتيف لكنه يرفض.
تسافر النساء إلى باريس في رحلة عمل وبن عيسى يشعر بالغيرة منهن، ويشاهد عبد الرزاق صورهم على الانستجرام فيرى صورة حسناء كأنها امرأة أوروبية، ويريها إلى بن عيسى فيغضب كثيرًا.
تترك يزا العمل في الكوبيراتيف، وتحاول حسناء الإصلاح بين هنية ويزا بسبب عدم قدرتها على تحمل مسئولية العمل وحدها.
تتعجب زوجة بن عيسى من تركه لعمله على التاكسي ورفض كل طلبات التوصيل، ويحل بن عيسى محل كريم في المقهى.
تحصل النساء على الضمان الاجتماعي ومنحة شهرية من خلال عملهن بالكوبيراتيف، وتذهب ماريا ووالدتها والبقية لمهرجان الرأي، فيتولى بن عيسى العمل في الكوبيراتيف لحين عودتهن.