يتهم أبي دمرة - بكر وابنه مالك بتجهيز الجنود للقيام بعملية كبيرة داخل مكة لفرض نفوذهم وسيطرتهم على المدينة، يستدعي زياد - بكر ومالك وينفيان كل التهم الموجهة ضدهما.