يذهب قصي لكي يطمئن على حبيبته حبى في قصر والدها حُليل، يتأكد زُهرة أن أبي دمرة يُدبر مكيدة بين قبيلتي صوفة وكنانة لكي تشتعل الحرب بينهما.