اتضح أن غازي في الماضي أبلغ عن مكان أبو ليلى للجيش العثماني وتم إعدامه وطرد أبو غازي ابنه من القرية، أخفى أبو عزو الصندوق، أجُبرت غندورة على العمل في القصر.