تعرضت مجموعة من شباب الحارة للاعتقال للخدمة في الجيش العثماني، توفى أبو غازي وفرض غازي سلطته على أهل البيت.
ذهبت نائلة إلى أبو العز وأعطته الأمانة بناءً على وصية أبو غازي وطلبت منه إحضار شهود.
رفضت منيرة الطلاق من عادل بالرغم من غيابه، قرر عزو السفر إلى والده وعلم أنه متزوج من سهيلة، هرب عادل من الخدمة العسكرية، أخبر غازي - أبو العز أنه تضايق من وضع والده للأمانة في بيته.
اتفق غازي مع طبنجة وأبو الريح لإحضار الصندوق له من بيت أبو العز، رفضت منيرة الزواج من عمار شقيق عادل، اتضح أن عمار وفاطمة على علاقة حب في الخفاء وعلم طبنجة وقرر ابتزازها.
قرر طبنجة الزواج من فاطمة، تم القبض على عادل من جديد، اتضح أن غازي هو المتسبب بقتل عمه، رفض عمار الزواج من منيرة.
اغتصب غازي - غندورة، قرر أبو راتب الزواج للمرة الثالثة، وافق عمار على الزواج من منيرة، علمت أم العز عن رؤية فاطمة لعمار في الخفاء وضربتها.
هدد طبنجة - عمار وطلب منه إحضار الصندوق من بيت أبو العز لعدم فضح أمره، تشاجر سليم مع عزو وطعن نجوى عن طريق الخطأ وعذبهما غازي ووقفت له سهيلة.
علم سعيد عن تهديد طبنجة لعمار وقرر التدخل، وطلب داوود من عادل مئة قطعة ذهبية للإفراج عنه.
صُدمت فاطمة بعد معرفتها بقرار زواج عمار من منيرة، أخبر عمار- أم العز عن تهديد طبنجة له بعد رؤيته له مع فاطمة.
حاول أبو الريح وطبنجة قتل أبو الأحلام ولكن تم إنقاذه في الوقت الأخير من قبل سعيد، حاولت أم العز التفكير لإنقاذ فاطمة من ورطتها.
طلبت أم العز من زوجها إعادة الصندوق لكنه رفض، وقرر غازي قتل أبو العز لدفن سر الصندوق معه، في حين طلب تركي من متعب قتل أبو العز، فيخبر متعب - أبو العز بالحقيقة.
اعتدت غندورة على غازي بالضرب ولجأت إلى نائلة لحمايتها، حاول عمار قتل طبنجة لكنه فشل وحُبس عمار، طلب طبنجة من أبو العز يد ابنته فاطمة للزواج.
أنقذ سعيد - عمار، وأخبر عمار أبو الأحلام وسعيد عن مشكلته، عاد عزو إلى الشام، ويضع طبنجة- أبو شوال تحت المراقبة.
قرر طبنجة معرفة السر وراء البيت الذي يحرسه أبو شوال، قررت سعاد فعل المستحيل لتتزوج من أبو راتب، يتجسس طبنجة على بيت أبو العز لمعرفة مكان الصندوق.
اتضح أن غازي في الماضي أبلغ عن مكان أبو ليلى للجيش العثماني وتم إعدامه وطرد أبو غازي ابنه من القرية، أخفى أبو عزو الصندوق، أجُبرت غندورة على العمل في القصر.
قابلت أم العز - طبنجة لحل مشكلة فاطمة بطريقة ودية، لكنه حاول اغتصابها وضربته بالخنجر، كما طعنه أبو الأحلام طعنة أخرى.
فقدت أم العز عقلها وغادرت بيتها بدون حجاب، طلب غازي من أبو العز يد ابنته مريم للزواج، انهار عمار بعد ما حدث لأم العز لتسببه به.
صوب فارس على والدته عن طريق الخطأ، علمت جميلة بعلاقة عمار وفاطمة وحذرها زوجها، علم متعب عن حمل غندورة، وشكك في نسب الطفل وقرر قتل غازي.
علم أبو الأحلام أن طبنجة على قيد الحياة، فشل متعب في قتل غازي وعرضه لتعذيب شديد، ونُقلت سهيلة إلى المستشفي، ونُصب لوليد فخًا بعد تهريبه لداوود.
علم رضوان أن أبو الريح يتنصت على بيتهما، وحبسه أبو الريح، طلب متعب من غندورة الهرب إلى الشام.
تعافى طبنجة وعاد إلى بيته، وطلب أبو الريح منه البحث عن حل بعد خطفه لرضوان، أخبرت أم العز زوجها أنها تعلم أنه متزوج عليها من فترة كبيرة، أخبرت أم يونس- متعب عن ذهاب غندورة للشام وإجهاضها لجنينها.
علم غازي عن حماية أبو العز لغندورة، وجد أبو الريح- رضوان فاقدًا للوعي، علم أبو العز وأبو شوال أن هناك شخص يتنصت على بيته من خلال البيت المهجور بجوار بيته.
وجد أبو العز ابنه رضوان، لكنه اكتشف أنه فارق الحياة، تركت أم العز بيتها لعدم تحملها الوضع بعد وفاة ابنها.
تم الإفراج عن أبو الأحلام وحذر طبنجة من التعرض لأم العز، رفض أبو العز عودة غندورة للقرية مع غازي، حاول أبو العز البحث عن قاتل ابنه، حاولت نفيسة إفشال زيجة سعاد وأبو راتب.
سليم يهرب متعب بمساعدة أبو شوال، لم تتحمل أم العز صدمة وفاة ابنها وفقدت عقلها ووضعها أبو العز في القبو لخروجها من البيت بدون علم أحد.
اهتم أنور بشقيقته أم العز وأخذها إلى بيته دون علم أبو العز، تزوج أبو راتب من سعاد، خطف جبر - سلمى ابنة غندورة بأمر من غازي.
أجبر غازي- متعب وغندورة على العودة لإعطائهما ابنتهما سلمى، أقيم حفل زفاف منيرة وعمار، عاد عادل إلى الشام بعد إصابته وصُدم بعد معرفته بوفاة والدته وزواج منيرة وعمار.
طلب جبر من سليم التعاون معه لإعادة الصندوق لغازي، بدأت أم العز استعادة صحتها وعادت إلى بيتها وأولادها، أخبر عادل عائلته عن ضرورة بتر قدمه.
تقربت أم العز من سهيلة، توصل فارس لمكان الصندوق، قرر أبو سمير تزويج عادل لفاطمة، طلب طبنجة من سمير أموالًا لعدم فضح قصة فاطمة وعمار، فتشاجرا.
بدأ متعب العمل مع قاطعي طرق وشعر بتأنيب الضمير، وافقت مريم على الزواج من غازي، أخبر فارس شقيقه سليم بمكان الصندوق.
قرر أبو سمير زواج فاطمة من عادل بعد معرفته بالحقيقة، سرق سليم الصندوق وعند عودته قام رجال تركي بخطفه وسرقة الصندوق منه.
حاول أبو شوال البحث عن سليم بعد اختفائه، طلبت جميلة من أم العز يد فاطمة للزواج من عادل، قتل تركي- متعب حتى لا يفضح أمره.
استلمت غندورة جثة زوجها، تفاجأ غازي بعد معرفته عن تبديل أبو العز للصندوق، عُقد قران عادل وفاطمة، وتنتهي الحلقة بقتل طبنجة لأبو الأحلام.
نجى أبو الأحلام، انفصل أبو العز عن زوجته بعد تأكده من كذبها عليه، تم إجراء زفاف فاطمة، قررت غندورة أخذ بثأر زوجها وقتل غازي، استعد طبنجة وتركي لقتل أبو العز بناءً على طلب غازي.
علم أبو العز عن نية غازي في قتله، طلب داوود من عادل إعطائه ملكية محل والده، قرر أبو العز فتح الصندوق وتنفيذ الوصية وتنتهي الحلقة بعودة حاتم والد سليم.