تعافى طبنجة وعاد إلى بيته، وطلب أبو الريح منه البحث عن حل بعد خطفه لرضوان، أخبرت أم العز زوجها أنها تعلم أنه متزوج عليها من فترة كبيرة، أخبرت أم يونس- متعب عن ذهاب غندورة للشام وإجهاضها لجنينها.