يخبر أبو الورد جارته أم سامر عن إمكانية تأجير جزء من شقتها لمجموعة من الممثلين لتصوير مشهد في مقابل أموال تساعدها على إعانة أبنائها وتوافق أم سامر، ويُفسد سامر ومرح وسميحة المشهد ويجن جنون الممثلين.