يتشاجر سامر مع شقيقته مرح، يطلب أبو فؤاد من سامر الموافقة على تأجير غرفة والده الراحل لمساعدة والدته في مصاريف المنزل، يخبر سامر - مرح أنه لن يؤجر غرفة والده مهما حدث.
يطلب سامر من شقيقته مرح ادعاء المرض لكي تُفسد أمر تأجير غرفة والده، تنفذ مرح خطة شقيقها رغمًا عنها وتصدق الأم مرض ابنتها.
يخبر سامر شقيقته بالخطة الجديدة ويخبرها أن سيتصل بعمته نعمات لكي تأتي إلى المنزل ولا يستطيع المحامي أن يؤجر غرفة والده، تُحذر مرح - سامر من قدرة عمته على الحسد.
يعتقد سامر أن مرح ليست مريضة وتدعي المرض ويطلب منها التوقف عن التمثيل ثم يمرض بعدها ويتصل بخالته فيكتشف أنها في المستشفى هي الأخرى، ويتهم عمته نعمات بالحسد.
يخبر سامر - مرح أنه سيدعي أن العصابة خطفته وسيطلب من والدته مبلغ كبير، وترفض مرح الخطة خوفًا على والدتها من الصدمة ولكن يُجبرها سامر على تنفيذ الخطة.
يشك المحقق في حديث سامر ويجمع العائلة ويسأل سامر أمامهم ويجعلهم يشكون في تدبير سامر للخطة وتنفيذها بنفسه.
يضطر سامر في النهاية إلى أن يوافق على تأجير غرفة والده، يأتي أبو فؤاد برجل ويُعرفه على سامر ويُخبره أنه يدعى أبو الورد ويريد تأجير غرفة والده منه.
يتسبب أبو الورد في إزعاج سامر ومرح والعائلة بعد غنائه لوقت متأخر من الليل دون مراعاة أحد، ينزعج سامر من الأمر ويطرق باب أبو الورد ويحذره من تكرار الأمر.
يشتكي الجيران على سامر ويخبرون المحقق أبو مازن بالأمر، يذهب أبو مازن ويخبر سامر أن جيرانه منزعجين بشدة منه وحرروا شكوى ضده في المغفر ويطلب منه الذهاب إليهم والاعتذار لهم لكي يسحبوا شكواهم.
يشك سامر أن أبو الورد مُعجب بوالدته بعدما يراه يطرق بابهم بشكل مستمر لكي يراها ثم يرحل ويُدبر سامر خطة للتخلص من أبو الورد.
ينزعج سامر من أبو الورد بعدما بمكوث صديقه عنده في غرفته ويخبر سامر شقيقته مرح بالأمر، فتقترح عليه خطة لطردهما من العمارة.
يخبر سامر شقيقته مرح أن خطتهم الوحيدة لرحيل أبو الورد من العمارة هي إقناعه بوجود أشباح خطيرة للغاية تريد التخلص منه وتوافق مرح على تنفيذ خطة سامر.
ترتدي مرح ملابس بيضاء وتذهب إلى غرفة أبو الورد وتطلب منه الرحيل عن العمارة، يعتقد أبو الورد أنه يُخاطب شبح ويرتعد من الخوف.
تعلم أم سامر بخطة أبنائها ضد أبو الورد، وتُجبرهم على تنظيف الشقة بشكل يومي.
يخبر أبو الورد جارته أم سامر عن إمكانية تأجير جزء من شقتها لمجموعة من الممثلين لتصوير مشهد في مقابل أموال تساعدها على إعانة أبنائها وتوافق أم سامر، ويُفسد سامر ومرح وسميحة المشهد ويجن جنون الممثلين.
يتفق سامر مع أبو مازن على طرد أبو الورد من الغرفة، يأتي أبو مازن رفقة الشرطة إلى غرفة أبو الورد بسبب الغناء المستمر طوال الليل.
يتأكد سامر أن جاره أبو الورد يُحب والدته، يجلس سامر رفقة شقيقته مرح ويخبرها بنفاد صبره تجاه أبو الورد ويقرر تنفيذ خطة جديدة لطرده.
يلجأ سامر إلى الاستعانة بأبو الورد للتخلص من ضيوف غير مرغوب فيهم، ويتعاون سامر مع أبو الورد لأول مرة وينجحان في إقناع الضيوف بمغادرة الشقة.
تأتي العمة نعمات إلى منزل أم سامر وتخبرها أنها ستمكث عندها بضعة أيام، يتقرب سامر إلى أبو الورد يومًا بعد يوم ويعلم ويتأكد أنه شخص طيب القلب ليس كما أعتقد وظن به سابقًا.
تجلس مرح مع شقيقها سامر وتخبره أنها ترى ما يراه وتتوسم خيرًا في أبو الورد وتخبره بشعورها هي الأخرى بطيبة قلبه.
يستعين أبو الورد بصديقه ويطلب منه التسلل إلى غرفة سامر ويُهدده بالسلاح لمعرفة مشاعره تجاه أبو الورد، ويعلم سامر في النهاية أن الرجل الذي تسلل إلى غرفته صديق أبو الورد ويقرر الانتقام.
يطلب أبو الورد من صديقه الذهاب مرة أخرى والتسلل إلى غرفة أم سامر، وإقناعها بالتفكير مجددًا في الزواج.
يذهب أبو الورد إلى حبيبته أم سامر ويخبرها أنه مُعجب بها ويطلب منها الزواج، يجن جنون سامر بعدما يعلم أن أبو الورد تقدم للزواج من والدته.
يعلم سامر أن والدته أصبح لديها رغبة في الزواج من أبو الورد ويخطط لطرده من العمارة، يجلس سامر مع مرح ويخبرها أن والدتهما وافقت على الزواج من أبو الورد ويطلب منها الوقوف معه للتخلص منه.
يحاول سامر بشتى الطرق طرد أبو الورد من العمارة ويلجأ إلى أبو فؤاد ليساعده في الأمر، يُفكر أبو الورد في الرحيل عن العمارة وترك حبيبته أم سامر بعد محاولات سامر المتكررة في رحيله.
تغضب أم سامر من نجلها وتُهدد برحيلها عن المنزل، يتدخل أبو الورد ليُصلح بين سامر ووالدته وينجح في الأمر بعد معاناة.
يأتي رجلان من نقابة الفنانين ويطلبان من أبو الورد دفع غرامية فورية لإقامته حفل غنائي في شقته دون أذن منهم أو أخذ موافقتهم، ويسعد سامر بالأمر.
يخبر سامر شقيقته مرح أنه سيلجأ لخطة استنزاف أبو الورد ماديًا لكي لا يستطيع دفع إيجار الغرفة ويرحل عن العمارة، تغضب أم سامر من محاولات نجلها المستمرة في طرد أبو الورد.
يواجه سامر شقيقته مرح ويعلم أنها لا تمانع زواج والدتهما من عدوه اللدود أبو الورد فيجن جنونه، ويُهدد سامر والدته إذا وافقت على الزواج من أبو الورد سيرحل عن المنزل.
يشعر سامر بالندم على معاملته السيئة لأبو الورد ويطلب منه مسامحته على ما فعل تجاهه، يخطب فياض حبيبته مرح، يتقدم أبو الورد للزواج من أم سامر أمام الجميع وتتذكر أم سامر حبيبها وزوجها الراحل ثم ترفض.