يستعين أبو الورد بصديقه ويطلب منه التسلل إلى غرفة سامر ويُهدده بالسلاح لمعرفة مشاعره تجاه أبو الورد، ويعلم سامر في النهاية أن الرجل الذي تسلل إلى غرفته صديق أبو الورد ويقرر الانتقام.