يشعر سامر بالندم على معاملته السيئة لأبو الورد ويطلب منه مسامحته على ما فعل تجاهه، يخطب فياض حبيبته مرح، يتقدم أبو الورد للزواج من أم سامر أمام الجميع وتتذكر أم سامر حبيبها وزوجها الراحل ثم ترفض.