يعلم سامر أن والدته أصبح لديها رغبة في الزواج من أبو الورد ويخطط لطرده من العمارة، يجلس سامر مع مرح ويخبرها أن والدتهما وافقت على الزواج من أبو الورد ويطلب منها الوقوف معه للتخلص منه.