يعين قاضي القضاة القاضي موسى القطان في طرابلس بلاد القبائل والبربر ويذهب إلى هناك ويعلم التلاميذ الطب وعلم الفقه لكن الأعيان لم يعجبهم القاضي لأنه كان عادلًا واشتكوه للأمير.