أجرت نادية عملية استئصال للرحم، وبدأ خيرت خطته مع مجموعة من الضباط المنشقون وتركوا الخدمة في الشرطة وانضموا للجماعات الإرهابية، وعلم الأمن الوطني باﻷمر، وألقى القبض على الدكتور علي والضابط كريم.